تعتبر “بيئة”، هي المجموعة الرائدة في مجال الاستدامة بالمنطقة ولديها عدد من الشركات التابعة المعروفة بابتكاراتها البيئية وحلولها الذكية لمدن المستقبل.
تأسست مجموعة بيئة عام 2007، وبدأت رحلتها كشراكة بين القطاعين العام والخاص بهدف طرح حلول مبتكرة لإدارة البيئة والنفايات. ترتكز “بيئة” في استراتيجيتها على عنصريْ الاستدامة والتكنولوجيا باعتبارهما العمود الفقري لاقتصادات المستقبل، كما استثمرت “بيئة” قوياً في استكشاف وطرح حلول مستقبلية واعدة بعدد من القطاعات أهمها؛ الطاقة المتجددة والتنقل الأخضر والنقل والتعليم والتكنولوجيا.
أسست عام
في مدينة الشارقة
أكثر من
موظف
أكثر من
عميل
يمثلون
جنسية
واليوم، تطورت “بيئة” وأضحت مجموعة تضم تحت مظلتها عدد من الشركات التابعة التي تمتلك خبرات كبيرة في المجالات التي تعمل بها وتطرح دوماً حلولاً ومبادرات مبتكرة وريادية بالمنطقة. تواصل مجموعة بيئة وضع معايير جديدة لحلول مستدامة وذكية من خلال رفع معايير جودة الحياة بمنطقة مجلس التعاون الخليجي؛ إضافة لمساعدة بلدان المنطقة نحو إنشاء وتنفيذ خريطة طريق خاصة بهم لمستقبل مسؤول اجتماعياً.
من خلال الوصول إلى آفاق جديدة في الصناعة كل يوم، تعمل مجموعة بيئة نحو التغيير الإيجابي، وتمكين النمو الاقتصادي السريع، وتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج عالمي للتنمية المستدامة والابتكارات الرقمية.
الرؤية
الريادة في استدامة جودة الحياة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها
المهمة
- بناء شراكات قوية وتقديم حلول متكاملة ومستدامة في مجال الإدارة البيئية والإدارة المتكاملة للنفايات والطاقة المتجددة والنقل والمواصلات والرعاية الصحية والتعليم والبحث.
- الاستثمار في التقنية والابتكار وتنمية المواهب، مما يقودنا إلى تنمية مستدامة ونُظم اقتصادية جاهزة للمستقبل.
- توفير إطار عمل لإستراتيجيات تحويل النفايات بعيداً عن المكبات بنسبة 100%، وضمان إدارة الموارد مثل الهواء والماء والتأكيد على جودتها.
الهدف
بعد مرور أكثر من عقد على تأسيس “بيئة”، نمت المجموعة نمواً كبيراً، ولكن هدفها يظل قائماً دون أي تغيير. تلتزم مجموعة “بيئة” بوضع تصور جديد للمستقبل المستدام ودفع حدودها بالتقنيات الحديثة من خلال الابتكار والإدارة المتكاملة للموارد والحلول الذكية. كما تواجه بيئة العديد من التحديات البيئية، وتنشر أحدث التقنيات الرقمية وتحسن جودة الحياة للمجتمعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
المقر الرئيسي الجديد
يتميز مقر “بيئة” الجديد بأنه تجسيد حقيقي للابتكار والابداع المعماري حيث تنافس به المجموعة المعايير العالمية للبنية التحتية المستدامة والذكية.
بفضل التصميم الرائع الذي قدمته شركة زها حديد للهندسة المعمارية، يضع المقر الرئيسي معياراً جديداً للمباني المستدامة، حيث يعمل المبنى بالطاقة المتجددة بالكامل ويجسد مبادئ الاستدامة من خلال استراتيجية متكاملة؛ كما يهدف المخطط لاستغلال الموارد بأعلى كفاءة مع تقليل أي آثار سلبية على البيئة المحيطة.
وباعتباره أول مبنى متكامل بالذكاء الاصطناعي في المنطقة، يعمل المقر الرئيسي لمجموعة بيئة بمميزات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، التي طورها وأطلقها خبراء التكنولوجيا في مايكروسوفت وجونسون كونترولز وإيفوتك. بدءاً من مساحات العمل الرقمية ودمجها مع مكاتب الدعم الذكية، ووصولاً إلى الحلول الأمنية والإدارة الذكية لخدمات الاستقبال والإرشاد، ليُصبح المبنى نموذجاً يُحتذى به لمباني الجيل القادم.
بصفته واحداً من أكثر المباني ذكاءً واستدامة على مستوى العالم، فإن المقر الرئيسي في طريقه لتحقيق الريادة في الطاقة والتصميم البيئي وذلك مع حصوله على شهادة (LEED) البلاتينية وهو أعلى تصنيف لمجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الأمريكية.
تعرفوا إلى قصة نجاح مجموعة بيئة والأثر الكبير الذي أحدثته على صعيد تعزيز مستوى جودة حياة الناس واستدامتها. يرجى الاطلاع على أعمالنا والقطاعات الحيوية التي نعمل بها والمشاريع النوعية التي قدمناها لتعود بالفائدة على الجميع.